Not known Facts About الحياة بعد الطلاق
Not known Facts About الحياة بعد الطلاق
Blog Article
فأولاً وقبل كل شيء، قد يكون الطلاق مؤلماً وصعباً بشكل لا يصدق على صحتك العقلية، والاكتئاب المرتبط بالطلاق حقيقي وموجود في معظم الحالات، لكن في الحقيقة توجد طرائق عدة يمكنك من خلالها الحفاظ على صحتك النفسية والجسدية بعد الطلاق؛ إذ تُعَدُّ استشارات الطلاق خياراً ممتازاً إذا شعرتَ أنَّك تعاني من اكتئاب ما بعد الطلاق أو أنَّك تكافح بشدة من أجل المضي قدماً، وهذا المقال يساعدك على معرفة كيف يمكنك التغلب على اكتئاب ما بعد الطلاق.
بعد الطلاق تحصل الأم على حضانة الأطفال وذلك يعني أن الرجال يرون أطفالهم فقط وفق جدول محدد (بيكسابي) فقدان الأطفال
ولا يدرك كثير من المطلقين والمطلقات كيفية التكيّف السليم مع آثار الانفصال، وفق المستشار عبد الله، فغالبًا ما يواجهون ما سماه "صراع النسيان"، فتكون رغبتهم الداخلية متمحورة حول "نسيان التجربة"، وهو ما لا تساعدهم ذاكرتهم على تحقيقه.
ما بعد الطلاق هو الوقت المناسب لعلاج هذه المشاعر، والعلاج يكون إما ذاتًيا أو يُمكن من خلال مراجعة مختص نفسي لذلك.
التحلي بالإيجابية: على الرغم من كل الأسباب التي قد تدفعنا إلى التشاؤم، يجب أن نختار الإيجابية، تغيير نظرتنا للحياة يمكن أن يحررنا من القيود العاطفية ويجلب لنا السعادة.
وفسرت ذلك بأن الرجال يحصلون على مكاسب صحية أكبر خلال فترة الزواج، فإن الطلاق يعرضهم بشكل أكبر لخطر التدهور الصحي والوفاة.
عرض كتاب الحرية وأثرها في الاستقرار والنهضة : دراسة في التأصيل الديني والفلسفي
الطلاق التعافي من الطلاق - كيفية إعادة بناء الحياة بعد الطلاق
وبسبب طبيعة الرجال فإنهم نور الإمارات أقل قدرة على التعبير عن الحزن فلا يحصلون على الدعم الكافي.
ستتوسع دائرتك الاجتماعية إذا قضيت وقتًا أطول في التركيز على حياتك المهنية وهواياتك. هذه نتيجة طبيعية قد تكون مثمرة في وقت لاحق.
على الرغم من أن الطلاق أصبح شائعًا في جميع أنحاء العالم، إلا أن الألم العاطفي الذي يرافقه لا يزال حقيقيًا للغاية، فعليكِ أن تتعلمي كيفية التعامل مع هذا الألم والمضي قدمًا بعد ذلك لجعله مفتاحًا لحياة سعيدة.[٢]
قبول هذه المشاعر هو الخطوة الأولى نحو الشفاء. يجب أن نور الامارات يُسمح لنفسك بالشعور بكل هذه العواطف دون الشعور بالذنب.
التحدث مع الآخرين والتعبير عن المشاعر وعدم كبتها، بشرط اختيار أشخاص مناسبين للاستماع وتقديم النصح، مع عدم إطلاق الأحكام.
إعطاء الشخص نفسه فرصة للحزن وعدم الهروب من هذا الشعور بالتجاهل أو اللجوء إلى المسكنات أو الأدوية من دون استشارة الطبيب النفسي.